الثلاثاء، 3 أبريل 2012

 أنا :
لا أكتب إلا لك
لا أعشق إلا أنت
لا أهتم إلا بشخصك
لا أحب إلا قربك
وَ
رغم بعدك لم تغب عن عقلي دقيقة واحدة , طيفك يعيش أمامي ورائحتك الزكية تسكن في قلبي , لو تعلم تلك المدينة بأنك زائراً لها لكان عيدهم عيدين !
كيف أصبحت وكيف أمسيت ؟ هل تأكل جيداً هل تنام طويلاً ؟ هل تحرص على دوائك وتتناول إفطارك ؟
لا إجابات كافية عبر الهاتف , رؤيتك هي الحل الوحيد وأنّى لي الرؤية ؟!
إذن
عُد بسرعة يامسافر أقلقت القلبَ الحنون وأصبحتُ بحالة من الجنون 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق